oba
JF-Expert Member
- Oct 31, 2010
- 310
- 65
Muammar Gaddafi - This Is My Will
TRANSLATION of Gadaffi's will, see the original below.
This Is My Will
by Muammar Gaddafi
This is my will. I, Muammar bin Mohammad bin Abdussalam bi Humayd bin Abu Manyar bin Humayd bin Nayil al Fuhsi Gaddafi, do swear that there is no other God but Allah and that Mohammad is God's Prophet, peace be upon him. I pledge that I will die as Muslim.
Should I be killed, I would like to be buried, according to Muslim rituals, in the clothes I was wearing at the time of my death and my body unwashed, in the cemetery of Sirte, next to my family and relatives.
I would like that my family, especially women and children, be treated well after my death. The Libyan people should protect its identity, achievements, history, and the honorable image of its ancestors and heroes. The Libyan people should not relinquish the sacrifices of the free and best people.
I call on my supporters to continue the resistance, and fight any foreign aggressor against Libya, today, tomorrow, and always.
Let the free people of the world know that we could have bargained over and sold out our cause in return for a personal secure and stable life. We received many offers to this effect but we chose to be at the vanguard of the confrontation as a badge of duty and honor.
Even if we do not win immediately, we will give a lesson to future generations that choosing to protect the nation is an honor and selling it out is the greatest betrayal that history will remember forever despite the attempts of the others to tell you otherwise.
سبق - متابعة: أعلن المسؤول في المجلس الوطني الانتقالي أحمد جبريل اليوم الأحد، أن السلطات الليبية الجديدة ستسلم جثة معمر القذافي إلى أقربائه.
وقال جبريل لوكالة الأنباء الفرنسية "إن القرار اتخذ لتسليمه إلى عائلته الكبيرة، لأنه لا يوجد أي فرد من عائلته المباشرة في الوقت الحاضر".
هذا وفي وصية منسوبة للزعيم الليبي السابق، "أوصى" معمّر القذافي بـ "دفن جثته في مقبرة سرت إلى جانب أهله، كما حث على حسن معاملة أسرته وخاصة النساء، بالإضافة إلى استمرار المقاومة ضد حلف شمال الأطلسي والثوار المناوئين له".
وقالت وكالة "سيفين دايز" الموالية للقذافي في صفحتها على فيسبوك، إن وصية القذافي التي كتبها في 17 من الشهر الحالي في سرت قبل مقتله بأيام معدودة فقط، قد وصلتها عن طريق واحد من ثلاثة سلمهم القذافي نص الوصية احتياطاً لمقلته، مشيرة إلى أن أحد هؤلاء توفي ووقع الثاني في الأسر، بينما نجا الثالث.
ووفقاً للوكالة استهل القذافي وصيته بآية قرآنية قبل أن يقول: "هذه وصيتي أنا معمر بن محمد بن عبدالسلام بن حُميد بن أبومنيار بن حُميد بن نايل القُحصي القذافي، أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله عليه الصلاة والسلام وأموت على عقيدة أهل السنة والجماعة".
وأوصى القذافي بألا يغسّل، وأن يدفن وفق تعاليم الشريعة الإسلامية وفي ثيابه التي مات فيها، كما أوصى بدفنه في مقبرة سرت إلى جوار قومه وأهله. وأضاف في وصيته: "أن تُعامل عائلتي وخاصة نساءها وأطفالها معاملة حسنة، وأن يحافظ الشعب الليبي على هويته وعلى منجزاته وتاريخه وصورة أجداده وأبطاله المشرفة، وألا يسلّم في تضحيات أحراره وأخياره".
وحث القذافي وفقاً للوصية المنشورة على استمرار المقاومة من بعده، وقال: "أوصي أن تستمر مقاومة أي عدوان أجنبي تتعرض له الجماهيرية الآن أو غداً وعلى الدوام".
وتابع: "أن يثق الأحرار في الجماهيرية والعالم أننا كنا نستطيع المتاجرة بقضيتنا والحصول على حياة شخصية آمنة ومستقرة، وجاءتنا عروش كثيرة، ولكننا اخترنا أن نكون في المواجهة واجباً وشرفاً، وحتى إذا لم ننتصر عاجلاً فإننا سنعطي درساً تنتصر به الأجيال التي ستأتي، لأن اختيار الوطن هو البطولة وبيع الوطن هو الخيانة التي لن يستطيع التاريخ أن يكتب غيرها مهما حاولوا تزويره".
واختتم القذافي وصيته بطلب إبلاغ سلامه إلى عائلته فرداً فرداً وإلى أوفياء الجماهيرية "ليبيا"، وإلى كل أوفياء العالم الذين ساندوه ولو بقلوبهم.
إلى ذلك، سجي جثمان القذافي في وحدة تبريد بسوق مصراتة للحوم، وتم عرضه على الملأ، يوم السبت بينما تصطف طوابير الليبيين لمشاهدة الجثة، التي ظهر فيها ثقب رصاصة في الجانب الأيسر من رأسه
TRANSLATION of Gadaffi's will, see the original below.
by Muammar Gaddafi
This is my will. I, Muammar bin Mohammad bin Abdussalam bi Humayd bin Abu Manyar bin Humayd bin Nayil al Fuhsi Gaddafi, do swear that there is no other God but Allah and that Mohammad is God's Prophet, peace be upon him. I pledge that I will die as Muslim.
Should I be killed, I would like to be buried, according to Muslim rituals, in the clothes I was wearing at the time of my death and my body unwashed, in the cemetery of Sirte, next to my family and relatives.
I would like that my family, especially women and children, be treated well after my death. The Libyan people should protect its identity, achievements, history, and the honorable image of its ancestors and heroes. The Libyan people should not relinquish the sacrifices of the free and best people.
I call on my supporters to continue the resistance, and fight any foreign aggressor against Libya, today, tomorrow, and always.
Let the free people of the world know that we could have bargained over and sold out our cause in return for a personal secure and stable life. We received many offers to this effect but we chose to be at the vanguard of the confrontation as a badge of duty and honor.
Even if we do not win immediately, we will give a lesson to future generations that choosing to protect the nation is an honor and selling it out is the greatest betrayal that history will remember forever despite the attempts of the others to tell you otherwise.
المسؤول في المجلس الوطني الانتقالي: سنسلم الجثة لأقاربه
وصية القذافي: لا أغسّل.. وأدفن في سرت وفق تعاليم الإسلام.. وفي ثيابي التي مت فيها
وقال جبريل لوكالة الأنباء الفرنسية "إن القرار اتخذ لتسليمه إلى عائلته الكبيرة، لأنه لا يوجد أي فرد من عائلته المباشرة في الوقت الحاضر".
هذا وفي وصية منسوبة للزعيم الليبي السابق، "أوصى" معمّر القذافي بـ "دفن جثته في مقبرة سرت إلى جانب أهله، كما حث على حسن معاملة أسرته وخاصة النساء، بالإضافة إلى استمرار المقاومة ضد حلف شمال الأطلسي والثوار المناوئين له".
وقالت وكالة "سيفين دايز" الموالية للقذافي في صفحتها على فيسبوك، إن وصية القذافي التي كتبها في 17 من الشهر الحالي في سرت قبل مقتله بأيام معدودة فقط، قد وصلتها عن طريق واحد من ثلاثة سلمهم القذافي نص الوصية احتياطاً لمقلته، مشيرة إلى أن أحد هؤلاء توفي ووقع الثاني في الأسر، بينما نجا الثالث.
ووفقاً للوكالة استهل القذافي وصيته بآية قرآنية قبل أن يقول: "هذه وصيتي أنا معمر بن محمد بن عبدالسلام بن حُميد بن أبومنيار بن حُميد بن نايل القُحصي القذافي، أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله عليه الصلاة والسلام وأموت على عقيدة أهل السنة والجماعة".
وأوصى القذافي بألا يغسّل، وأن يدفن وفق تعاليم الشريعة الإسلامية وفي ثيابه التي مات فيها، كما أوصى بدفنه في مقبرة سرت إلى جوار قومه وأهله. وأضاف في وصيته: "أن تُعامل عائلتي وخاصة نساءها وأطفالها معاملة حسنة، وأن يحافظ الشعب الليبي على هويته وعلى منجزاته وتاريخه وصورة أجداده وأبطاله المشرفة، وألا يسلّم في تضحيات أحراره وأخياره".
وحث القذافي وفقاً للوصية المنشورة على استمرار المقاومة من بعده، وقال: "أوصي أن تستمر مقاومة أي عدوان أجنبي تتعرض له الجماهيرية الآن أو غداً وعلى الدوام".
وتابع: "أن يثق الأحرار في الجماهيرية والعالم أننا كنا نستطيع المتاجرة بقضيتنا والحصول على حياة شخصية آمنة ومستقرة، وجاءتنا عروش كثيرة، ولكننا اخترنا أن نكون في المواجهة واجباً وشرفاً، وحتى إذا لم ننتصر عاجلاً فإننا سنعطي درساً تنتصر به الأجيال التي ستأتي، لأن اختيار الوطن هو البطولة وبيع الوطن هو الخيانة التي لن يستطيع التاريخ أن يكتب غيرها مهما حاولوا تزويره".
واختتم القذافي وصيته بطلب إبلاغ سلامه إلى عائلته فرداً فرداً وإلى أوفياء الجماهيرية "ليبيا"، وإلى كل أوفياء العالم الذين ساندوه ولو بقلوبهم.
إلى ذلك، سجي جثمان القذافي في وحدة تبريد بسوق مصراتة للحوم، وتم عرضه على الملأ، يوم السبت بينما تصطف طوابير الليبيين لمشاهدة الجثة، التي ظهر فيها ثقب رصاصة في الجانب الأيسر من رأسه